لماذا وثقت عايدة النجار سيرتها في ثلاثة أماكن؟
قلما استنفر قلمي لمناقشة مسألة أو طرح فكرة ما على صعيد الصحافة الأدبيّة، التي أكنّ لها احتراماً كبيراً، إلا أنّ لرحيل المبدعين الذين أوغلوا في رسم المشهد الثقافي منطقاً آخرَ يفرض على القلم أن يبوح ويعبّر. والقضية هي الأديبة الوازنة «عايدة النجار» التي رحلت دون جلبة ولا فوضى، متأثرة...